~ أحيَآن تَلقى’حَآجِـتَكْ دآخِلْ [ الصَمّت

قآإلهآ شكسبير :
قلب لآ يبآإلي , يعيش طويلآإ !

آحيانا نتشبث . بمنـآسبه حزينه ! لكي نذرف دموعنـآ ’ بدون آي خجل !!

,














للـ صّمت هيبه !




و أحترم صمتي / إذا زاد تعبي


حتّى يحين [ البوح ]



و أتكلّم إلى حدّ . . / البكاء

أحب حرف [ الــذال ] ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً ..


أو أنني أحب شخصاً بهذا الإسم ..



ولكن لأنني أجده بعيداً ..


عن كل صراعات الحروف حيث يقطن في الركن



الأيسر من الكيبورد أحب أن أعيش مثله بعيداً


عن مشاكل البشر ..!!
???>>><<

ڷآتنتظررُر منْ اًَح’ــِـِد يجججيْ -| يواًَسيڪ |-


ڪــِـِـڷ اڷبش’ــِـِـرررُر ماًَتح’ــَـَس اڷآ . . { بوجعهــــااًَ ..!

تدرون متىْ ؟ أحسَ ؟ أني

أتألم گثير .!

لماّ أسوِي شيء على نيتي ,

وِينفهَم غـلــططط .!


: \

ربيُ إنِ بين‘ ( ضلوعِـِـِـِيّ ) . . آمنيةةِ ,
. . . . . . . يتمنإهآ : قلبيُ وَ روححيْ وَ عقليِ !
ربيَ آن " أمنيتيْ " تنبضض‘ بين قلبَ هوِ ملڪكّ . . . ‘
فلآ تحرمني منِ فرحهہِۧ تحقيقههإ’ :/
فأنتْ آلوحييد , إلذيُ آذإ قققآلَ لشيُ : ڪنِ "

فيڪڪونّ ‘

ڪمُ آعشققِ أنَ إڪڪون‘ :
متمإديَـَـَـَـَهةة ,
متمِـِـِـِـِيزهةةْ ,
نـَـَـَـَـَإدرههةة‘ ,
. . . . خإرججْهةة عنِ قإنون إلڪڪلُ :$$‘

يحڪى أن فتاة صغيره مع والدها العجوز

ڪانا يعبران جسرَا

خاف الأب الحنون على ابنته

من السقوط لذلڪ قال لها : حبيبتي أمسڪي بيدي جيدا

حتى لا تقعي في النهر

فأجابت ابنته دون تردد : لا يا أبي . . أمسڪ أنت بيدي

رد الأب باستغراب : وهل هناڪ فرق ؟

كان جواب الفتاةةِ سريعا أيضا : لو أمسڪتُ أنا بيدڪ قد لا استطيع التماسڪ ومن الممڪن أن تنفلت يدي فأسقط

لڪن لو أمسڪتَ أنت بيدي فأنت لن تدعها تنفلت منڪ أبدا






عندما تثق بمن تحب . . /

و تطمئن على وضع حياتڪ بين يديههُ

أڪثر من اطمئنانڪ لوضع حياتڪ بين يديڪ

عندها امسڪ بيد من تحب

قبل أن تنتظر منهم أن يمسڪوا بيدڪ ♥ =$$‘

-












نملككِ آڪبرّ سإعِـِـِهةة‘ فِ إلعآلممْ . .
و لڪڪنَ :
نحنِ إڪڪثرُ إلشععوب مضيعَـَـَـَهةة‘ للوقتِ ,!


آحمدْ إلشقيريُ

حينمإ‘ تودِ تلوينّ آلحيآههَ . . | لترتإحِ !
آستعينْ ب إلقليلٍ : منُ لون . . . . [ آلـ لآمبإلآههّ ] "

صدإ‘ععِ يغزوّ , [ رأسسيْ ] ! ‘
. . . عندمإ آسترجعّ ذڪريإتَ زمنِ قإسيُ "

گمّ هو جميلآ هطۆل آلم̉طرٌ فجآءھَ ، ـ
ۆ آلجميعٌ فيَ غفلھَ عن إلسمَآء ، ـ
يتسآقط فَ يغمُر إلدنيآ فرحّ وآمإڼ ، ـ
فَ يتبآشر آلنإسّ ب غدآ مُشرققَ ، ـ
- ربيّ :- آجعل آمۆر حيآتنإ گ حبيبآت آلم̉طر ـ
تأتيّ بدۆڼ م̉ؤعدِ ۆ تجعلنآ سُعدآء 3>ـ

‏​‏​‏​گم اﭑتمنى .. !
اﺄن يخترعۆآ دﺩۆآء لـِ/ منع ﭑلتفگير

گي لآنفگر با ﺑﺄششيآء ..
تؤِلمنآ گثييييييراً ،،

السعادة لا تعني أنك تعيش حياة كاملة ،

بل تعني أنك قد قررت غض البصرعن النواقص ..


’,

فـ لو كَانَت الدُنيَا مثلما نُريِد { لمَا تَمَنينا الجنةْ .

حينمآ آريدُ إضآفة رَد , يمنحني خيآرآنٍ

إرسآل الرد أو معآينة المشآركة


تمنيت لو كَـآن يتوفَر في الحَيآةِ خِيآر [ المُـعآينه ] هَذآ

حتى نستَطيع تعديل مآ يُمكن تًعديله
وحتى نستطيعْ تدآرُك كَثير منَ الأمور
لكن/ الحَيآةِ لآ تُوفِر إلآ خيآر الإرسآل و إلإسترسآلْ

ثُم يبدأ / النّدمْ..!

و يُأتيَ إلصبآحْ . . 
لِ يعععإ‘ودَ آلبشرّ , ترتيبِ | آححلامهمْ م ! * 
منَ ججججديدَ :@
آرججوگ / ربْييَ :$ > ‘ 
. . . . . . . . . [ سقيإ‘ امممملْ ] ,
لِ , جميعَ إححلامنإ‘ إلمبتورههَہ ~ ) 

آكثرٌ مآً آحٌتقرٍهَ آسُتهزآءُ بعًضُ التآفُهُينً . بشُي أفٌتخرُ بُهّ !!
[ خصُوصُيآتيُ , لهُجتيُ , آصُولٌيٍ , آسلُوبيُ ]
آحأولٌ آن لأُ آلؤؤثً لًسآنيُ عليُهمَ
هذًآ لأيعنُيً آنيُ تنٌآسًيتّ ذٌلكً !!

لُكنُي آقؤلً فيُ نفسُيِّ ,
سحًقآآ لمٌآ ترًبًؤً علييُهّ !!

عندمِإ آتألم مْ . .
لآ شيَ آجيدههّ سوىُ [ إلڪتمآنِ ] ,
. . . . . . . . هذهِ هيْ ععإدتيَ : إللي س تقتلني ’
فِ يومإ ‘ ممَآ

من لآ يستطييعون آلتعبيير عن مآ في نفوسهم
هم :
آسرع النآس بكَآءً=(

حْـ‎ڪٌـمـه فَرنسيـه :


إذَآ ‎ڪٌـرهت آلدُنيآ بسَبب ْ شخص وآحِدْ .. /فأنت ‎ڪٌـآلذي أحْرق بيـته مِن ْ آجل حَششره !

عندمآ لا يَشعُر بِ غيآبنا احدّ

هذآ يعني أنه لم يشعرُ بِ حضورنآ احدّ !
الأولىْ ; تؤلم ،
والثآنيةة ; تقتلّ . . !

.


الخطايا لو يلمّعها البشَر

تبقى خَ ط ا ي ا . . !

ياآارب . .
أحتاج أن أتنففس هواء لم تمسسّــﮧ حماقة البشرٰٰ'

× "





يتسربُ فيِ آجسإ‘دنآ . . .
ثمَ يتڪآثرْ , فّ يتجمعِ ععندْ [ آلحنجرهةِ ] :@
- يمنعنإ‘ منِ : إلتنفسَ و آلححديثّ " ~
و يقتلنإ‘ ب بطططئَ . . !

+ هڪذآ ’ هوِ آلحنينُ


-